الأربعاء، 18 سبتمبر 2019

قصيدة رائعة .. وشرح مبهر.. من أسماء الشريف






ما يقرب من ربع المليون  يتابعون صفحة اسماء الشريف على فيسبوك (        ‏٢٢٣٬٨٠١    )
وهي صفحة ثرية وجديرة بالمتابعة  .. ومن أجمل ما قرأته فيها ا لشرح الرائع لقصيدة قيس ابن الملوح ..التي تعكس حالة حب صادق .. وقد غني هذه القصيدة عبد الرحمن محمد وحققت على يوتيوب ما يقرب من 24 مليون مشاهدة (28,827,546  )
قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويتغنى بحبه العذري





مقال عن إنقاذ الصحف القومية ..عام 2013

وراء المتاعب
المجلس الأعلي للصحافة.. القومية
بقلم: محمد الشرقاوي
sharkawy11@hotmail.com
لا تحتاج المؤسسات الصحفية القومية إلي معجزة.. لإنقاذها مما تعاني منه حالياً من أزمة مالية ومهنية تؤدي بها لا محالة إلي الانهيار.. بل تحتاج إلي إجراءين اثنين يتخذهما المجلس الأعلي للصحافة المسئول عن الصحف القومية في أسرع وقت.. وهما يتلخصان في ثلاث كلمات هي: الدمج بفكر متطور..
أما الإجراء الأول فهو الدمج الذي يتم علي مرحلتين.. الأولي أن تتخلص المؤسسات الصحفية من الإصدارات الأسبوعية والشهرية التي تشكل عبئاً عليها وينضم جميع الصحفيين إلي الإصدار الرئيسي.
والمرحلة الثانية: أن يصبح ما تمتلكه الدولة من مؤسسات صحفية قومية ثلاث فقط وليس ثماني مؤسسات.
وبالتالي يمكن علي سبيل المثال دمج مؤسستي دار المعارف والقومية للتوزيع في دار التحرير.. وروزا اليوسف في الأهرام.. ودار الهلال في أخبار اليوم.
أما الإجراء الثاني: فهو اختيار قيادة لكل مؤسسة لديها قناعة بأن المؤسسات الصحفية بشكلها التقليدي قد انتهت.. وأن طبيعة هذا العصر تقتضي أن تتحول إلي مؤسسات إعلامية تعتمد علي التكنولوجيا الحديثة.. وأن تمتلك صحيفة يومية قوية وقناة فضائية عصرية و"منصة معلومات إلكترونية" لديها استثمارات في صحافة الاس ام اس.. والفيديو والداتا بيز واظن أن هذه المؤسسات الثلاث الكبري تملك هذه الإمكانيات.. وتحتاج فقط إلي العقلية ومبالغ مالية تنفقها في دعم وتطوير البنية الأساسية.. وهذا يقتضي أن يضمن المجلس الأعلي للصحافة مرتبات جميع العاملين بتلك المؤسسات لمدة معينة لحين إتمام عمليات الدمج وما يتبعها من دخول البنوك الكبري لتمويل عمليات التطوير من خلال بيع بعض الأصول التي تشكل عبئاً علي المؤسسات كالمطابع القديمة والمباني التي صارت كخيال المآتة أصابها الإهمال وربما النسيان.
أعرف أن هجوماً ضارياً يمكن أن ينال هذه الأفكار ممن لا يملكون عقلية متطورة.. ويتمسكون بالبكاء علي الأطلال.. ويغنون بكلمات مثل التاريخ والأصول والماضي العريق.. وكله كلام لا يغني ولا يسمن من جوع.. فلا نحن نتخلص من تاريخنا ولا نقضي علي تراثنا وإنما نطور حياتنا إلي الأفضل بحيث يستفيد البشر من هذا التاريخ.. وإلا فلماذا تقوم الثورات التي تقضي علي أنظمة بالكامل وتقضي علي البشر أنفسهم؟.
إن ما يحدث في العالم من حولنا يدعونا إلي التخلص من العقلية التي لا تريد أن تتطور.. فصحيفة كبري مثل الواشنطن بوست لم تجد غضاضة في التخلص من أعباء كثيرة كانت تعوق تطورها فالنسخة المطبوعة سجلت تراجعاً بنسبة 44 في المائة بالإيراد علي مدار الأعوام الستة الماضية ولهذا باعها مالكوها صفقة بمبلغ 250 مليون دولار لمؤسس "أمازون" جيف بيزوس بسبب تراجع عائد الإعلانات وعدد القراء.
وهذه العملية هي الثالثة من نوعها التي يعلن عنها خلال الشهور الماضية وجاءت بعدما أعلنت شركة "نيويورك تايمز" هي الأخري عن بيع صحيفة "بوسطن جلوب" بخسارة مقابل 70 مليون دولار كما اشترت أيضاً مجموعة "أي بي تي ميديا" الإعلامية الالكترونية مجلة "نيوزويك".
وأظن أننا لا نبتعد كثيراً عما يحدث في العالم.
جريدة الجمهورية
19-9-2013

الاثنين، 16 سبتمبر 2019

Mohamed El-Sharkawy

Mohamed El-Sharkawy is an Egyptian writer with more than 15 books in literature, journalism and politics. He writes a weekly article in the daily Egyptian newspaper Al-Gomhuria entitled: Behind the Troubles.

He is a Former lecturer of digital journalism (2007-2010) for final-year students at the Faculty of Arts, Helwan University, Department of Journalism.

Editor in chief of the Egyptian weekly newspaper Al-Ra’y (2011-2014)

He is also one of the founders of the Information Technology Center of Dar Al-Tahrir for Printing and Publishing. The center is responsible for establishing and managing the websites of Al-Tahrir and supervising the international edition of Al-Gomhuria newspaper, which used to be distributed in New York and Canada and the Arabic edition, which used to be issued in Riyadh.

He is former editor of Al-Rafii magazine which used to be issued by the Directorate of Youth and Sports in Gharbia governorate in 1984 .. And he was honored by Dr. Ahmed Heikal, who was Minister of Culture at that time, for his pioneering role in spreading culture and literature in the governorate.


El-Sharkawy holds a Bachelor of Mass Communication from the Faculty of Mass Communication, Cairo University in 1977.

He established and managed the first section about online journalism in the Egyptian press in 1998 entitled "Tahrirnet" then managed the section of Information Technology.

Enriched the Arab library with more than 15 books in Arabic language: Al-Ard Mokabel Al-Salam (Land for Peace) - Al-Tarik ila Al-Qema (The Way to the Top) - Internet for All - Hayah Agmal (A Better Life) - Ektham el-Sahafa - Heartbeat Writing - Life on the Internet - Fast and Smart Network - Islam on the Internet - Creativity without Borderss - Writing for Digital Media - Writing Like No Other - Behind the Trouble (online book) Diary of a Writer who Lived the
age of Thirty twice (online book) - 100 Years in the Memory of History.

محمد الشرقاوى’S BOOKS
فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا
https://www.kutub-pdf.com/downloading...
إنترنت للجميع
https://www.kutub-pdf.com/downloading...

كتابة لامثيل لها
http://kotobna.net/Book/Details?bookI...

الإسلام على الإنترنت
https://www.kutub-pdf.com/downloading...

كتبي
https://www.kutub-pdf.com/mybooks