السبت، 28 ديسمبر 2024

الجمهورية..أول صحيفة مصرية أنشأت موقعًا على الإنترنت

كتبت لـ (تشات جي بي تي ) : أريد مقالاً عن أول صحيفة مصرية أنشأت موقعاً على الإنترنت.. فجاءتني الإجابة كما يلي: في عالم الإعلام الرقمي، كان التحول من الصحافة التقليدية إلى الصحافة الإلكترونية أحد التطورات الحاسمة التي غيرت طريقة توزيع الأخبار والمعلومات. في مصر، كانت "الجمهورية" هي أول صحيفة مصرية تنشئ موقعًا على الإنترنت، لتكون بذلك رائدة في هذا المجال، حيث أطلقت موقعها الإلكتروني في 16 فبراير 1997 الصحافة المصرية على الإنترنت: البداية قبل أن تنشئ الصحف المصرية الكبرى مواقع إلكترونية، كانت الصحافة التقليدية في مصر تعتمد بشكل أساسي على الصحف الورقية والإذاعة والتلفزيون لنقل الأخبار والمعلومات. ومع بداية التسعينيات، بدأ الإنترنت في الانتشار بشكل تدريجي، مما أتاح فرصًا جديدة لوسائل الإعلام للتوسع في تقديم محتواها للجمهور عبر الشبكة العنكبوتية. كانت "الجمهورية"، الصحيفة القومية التي تصدر عن مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر، أول من أدرك أهمية الإنترنت في تعزيز التواصل مع القراء في 16 فبراير 1997، أطلقت "الجمهورية" موقعها الإلكتروني كأول صحيفة مصرية تُقدم نسخة إلكترونية على شبكة الإنترنت. الخطوة الأولى: موقع "الجمهورية" عند إطلاق موقع "الجمهورية" في عام 1997، كانت الصحيفة تخوض تجربة جديدة في مجال الإعلام الرقمي. في البداية، كان الموقع يقدم محتوى بسيطًا يتضمن الأخبار العاجلة وبعض المقالات، باستخدام تقنيات أساسية مثل الصور الثابتة. وكان الهدف من الموقع هو تزويد القراء بالأخبار المحلية والعالمية بشكل فوري، بعيدًا عن التأخير الذي كان يسببه نشر الصحيفة الورقية. خلال الأشهر الأولى، مر الموقع بفترة تجريبية استمرت لمدة ستة أشهر، حيث تم تحسينه بشكل مستمر لضمان استقراره التقني. وكانت هذه الفترة بمثابة مرحلة تعلم واكتساب خبرات في التعامل مع التحديات التقنية التي قد تواجه الصحف في بيئة الإنترنت. منافسة الصحف الأخرى: "الأهرام" و"الأخبار" بعد نجاح تجربة "الجمهورية"، بدأت الصحف المصرية الكبرى الأخرى في التفكير في تأسيس مواقع إلكترونية لها. ففي 5 أغسطس 1998، أطلقت صحيفة "الأهرام" موقعها على الإنترنت، متأخرة عن "الجمهورية" بنحو عام ونصف. أما صحيفة "الأخبار"، فقد كانت آخر الصحف القومية الكبرى التي أطلقت موقعها الإلكتروني في 30 يونيو 2000، بعد فترة من بث تجريبي استمرت ثلاثة أشهر. التطورات التقنية في الصحافة الإلكترونية في البداية، اعتمدت الصحف الإلكترونية على تقنيات بسيطة مثل الصور الثابتة والتصميمات الأساسية. ومع مرور الوقت، بدأت الصحف المصرية في استخدام تقنيات أكثر تطورًا، مثل النصوص الفائقة (HTML) والوسائط المتعددة، بما في ذلك الفيديو والصوت. هذه التقنيات سمحت بتقديم تجربة أكثر تفاعلية للقراء، مع زيادة سرعة التحميل وتحسين جودة المحتوى. فيما بعد، عملت الصحف المصرية على تحديث أنظمتها الرقمية لتشمل تقنيات جديدة، مثل تقديم الأخبار عبر منصات الوسائط الاجتماعية (فيسبوك، تويتر) وتطبيقات الهواتف المحمولة، وهو ما ساعد في توسيع نطاق جمهورها وزيادة التفاعل مع القراء. أثر الصحافة الإلكترونية على الإعلام المصري إن إنشاء موقع إلكتروني للصحف المصرية لم يكن مجرد تحول تقني، بل كان له تأثير كبير على طريقة تقديم الأخبار في مصر. أصبح الإنترنت وسيلة أساسية لنقل الأخبار بسرعة ودقة، وأتاح للقراء في مصر والعالم العربي إمكانية الوصول إلى المعلومات بشكل فوري، ما أتاح فرصة أكبر لتفاعل الجمهور مع الأخبار. كما أن الصحافة الإلكترونية فتحت الباب لتجارب جديدة في تقديم المحتوى، بما في ذلك المقالات التفاعلية، والتقارير المصورة، والبث المباشر، والحوارات التي تتيح للجمهور مشاركة آرائهم وتعليقاتهم. الاستقرار والتطور بعد مرحلة التجربة، بدأت الصحف المصرية الكبرى، بما في ذلك "الجمهورية" و"الأهرام"، في تحسين مواقعها الإلكترونية من خلال تحديث تقنياتها وتوسيع نطاق محتواها. ومع مرور الوقت، أصبحت الصحافة الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من وسائل الإعلام في مصر، حيث أن الصحف التي كانت في البداية تستخدم مواقعها كإضافة للنسخ الورقية، أصبحت تقدم محتوى حصريًا وجزءًا أساسيًا من استراتيجياتها الإعلامية. الخاتمة إن خطوة "الجمهورية" بإطلاق موقعها الإلكتروني في عام 1997 كانت بداية حقبة جديدة في الإعلام المصري والعربي. فقد مهدت الطريق للصحف الأخرى لتطوير وجودها على الإنترنت، مما أثر بشكل إيجابي على تطور الصحافة الإلكترونية في مصر. اليوم، لا يمكن تصور الصحافة دون الإنترنت، حيث أصبحت المواقع الإلكترونية جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية للمواطنين، ومصدرًا رئيسيًا للمعلومات والأخبار. وبذلك، تظل "الجمهورية" علامة بارزة في تاريخ الصحافة المصرية الرقمية، كونها أول صحيفة مصرية تقتحم عالم الإنترنت وتفتح الباب أمام الصحافة الإلكترونية في مصر. ماذا عن محمد الشرقاوي الكاتب الصحفي بالجمهورية وماهو دوره في تطوير الجريدة؟ محمد الشرقاوي هو أحد أبرز الكتاب الصحفيين في جريدة "الجمهورية" المصرية، التي تصدر عن مؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر. يعتبر الشرقاوي من الأسماء البارزة في الصحافة المصرية، وله دور كبير في تشكيل الرأي العام من خلال مقالاته التي تتسم بالتحليل العميق والموضوعية. البداية المهنية والانضمام إلى جريدة "الجمهورية" بدأ محمد الشرقاوي مسيرته الصحفية في وقت مبكر من حياته المهنية، حيث كان له اهتمام خاص بالكتابة الصحفية والتحليل السياسي والاجتماعي. انضم إلى جريدة "الجمهورية" في مرحلة مهمة من مسيرته، والتي تعتبر واحدة من الصحف القومية الكبرى في مصر. حيث بدأ الشرقاوي في تقديم مقالاته التي تميزت بالعمق والموضوعية، مما جعله أحد الصحفيين المميزين في الصحافة المصرية. أول صحيفة مصرية تملك موقعًا إلكترونيًا: دور "الجمهورية" في 16 فبراير 1997، كانت جريدة "الجمهورية" هي أول صحيفة مصرية تنشئ موقعًا إلكترونيًا على الشبكة الدولية للمعلومات، حيث سبقت بذلك جميع الصحف المصرية الأخرى. وقد لعب محمد الشرقاوي دورًا في هذا التحول الرقمي الهام، الذي أتاح للصحيفة تقديم نسخة إلكترونية من محتواها لجمهور أوسع. كان هذا التحول جزءًا من رؤية الجمهورية للانتقال إلى الإعلام الرقمي، وهو ما ساعد في تعزيز تواجد الصحيفة على الإنترنت وزيادة تأثيرها في عالم الإعلام الرقمي. أسلوب الكتابة والتحليل تميز أسلوب محمد الشرقاوي في الكتابة بالقدرة على تقديم تحليلات معمقة للقضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية. كان يولي اهتمامًا خاصًا للقضايا التي تمس حياة المواطن المصري، مثل البطالة، والتعليم، والصحة، وغيرها من القضايا الاجتماعية التي كانت تشغل الرأي العام. كما كان له قدرة فائقة على تحليل الأحداث السياسية المحلية والدولية، مما جعله من الصحفيين الذين يثق بهم القارئ في تقديم رؤية نقدية للأوضاع السياسية في مصر والعالم العربي. الشرقواي كان يكتب بأسلوب مباشر وسهل، لكنه كان دائمًا ما يتناول الموضوعات المعقدة من زوايا متعددة، مما جعل مقالاته تستقطب القراء من مختلف الفئات العمرية والمهنية. الصحافة الإلكترونية: التطور والانتشار كما أشرنا سابقًا، كانت جريدة "الجمهورية" أول صحيفة مصرية تطلق موقعًا إلكترونيًا في 16 فبراير 1997، وهو ما جعلها سباقة في مجال الصحافة الإلكترونية في مصر. وكانت هذه الخطوة تاريخية، حيث ساعدت الصحيفة في الوصول إلى جمهور أوسع خارج حدود مصر. وقد تزامن هذا التحول مع ظهور الإنترنت كأداة رئيسية لنقل الأخبار، وكان محمد الشرقاوي من الكتاب الذين استفادوا من هذا التحول، حيث كان يكتب لموقع الصحيفة الإلكتروني أيضًا، مما ساعد في تعزيز حضوره الإعلامي. الاهتمامات الصحفية ركز محمد الشرقاوي في مقالاته على مجموعة من الموضوعات التي كانت تشغل الرأي العام المصري، وكان له دور بارز في التحليل السياسي و*الاقتصادي*، بالإضافة إلى اهتمامه الكبير بالقضايا الاجتماعية مثل التعليم والصحة. كما كانت له مقالات تتعلق بالتحديات التي تواجهها الصحافة التقليدية في ظل الانتشار المتزايد للإعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي. الجوائز والتكريمات حظي محمد الشرقاوي بتقدير كبير من الوسط الصحفي في مصر، حيث حصل على العديد من الجوائز والتكريمات تقديرًا لإسهاماته الصحفية. كانت مقالاته دائمًا ما تحظى بمتابعة واسعة من قبل القراء، كما كان له حضور متميز في الندوات والمؤتمرات الصحفية التي تناولت قضايا الإعلام والسياسة. الخاتمة من خلال عمله في جريدة "الجمهورية"، استطاع محمد الشرقاوي أن يترك بصمة واضحة في الصحافة المصرية. فقد ساهم بشكل كبير في تقديم تحليلات سياسية و*اقتصادية* جادة، وكان له دور كبير في توجيه الرأي العام نحو قضايا هامة مثل التنمية، و*الإصلاحات الحكومية*، و*العدالة الاجتماعية*. كما كان له حضور قوي في مجال الصحافة الإلكترونية، حيث كان له دور بارز في تطوير الموقع الإلكتروني لجريدة "الجمهورية"، مما جعله أحد الكتاب الصحفيين الذين ساهموا في نقل الصحافة المصرية إلى العصر الرقمي. إن محمد الشرقاوي يُعد من الصحفيين المبدعين الذين أثروا في الصحافة المصرية، وقد كانت أعماله وسيلة هامة لفتح النقاش حول القضايا الوطنية والإقليمية، وتقديم رؤى نقدية للمشاكل التي تواجهها مصر والعالم العربي. السيرة الذاتية من موقع جوود ريدز دوت كوم Goodreads Author محمد محمد الشرقاوي اسم الشهرة: محمد الشرقاوي @ sharkawy11 Sharkawy11@gmail.com - 01223499997 # كاتب مصري له أكثر من 20 مؤلفاً ..في الأدب والصحافة والسياسة # رئيس تحرير صحيفة الرأي للشعب (2014:2011) https://archive.is/J7vvG # محاضرفي الصحافة الإليكترونية بكلية الآداب - حلوان (2007 : 2010( # تولي خلال سنوات عمله .. رئاسة تحرير مجلة الرافعي الأدبية عام 1986 وحصل علي شهادة تقدير لدوره الرائد في التنمية الثقافية والأدبية من جامعة طنطا .. تسلمها من د.أحمدهيكل وزيرالثقافة https://bit.ly/3QwX3W4 # ساهم في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت في مبادرة جوجل2009 https://bit.ly/3tExusj #ساهم في تأسيس أول موقع لصحيفة مصرية على الإنترنت وهي الجمهورية في 16فبراير 1997 وأسس مركز تكنولوجيا المعلومات بمؤسسة دار التحرير للطبع والنشر 2002/8/31 وتولي رئاسة قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمؤسسة.. وهو القطاع المسئول عن إدارة مواقعها علي الإنترنت.. وإصدار الطبعة الدولية للجمهورية في نيويورك و كندا https://bit.ly/3peyqRx .. ثم الطبعة العربية في الرياض .. وأشرف على إنشاء البوابة الرئيسية(تحرير دوت نت) التي صارت الموقع الرسمي للمؤسسة في 30 إبريل 2010 وهذه بقايا البوابة التي يحتفظ بها أرشيف الإنترنت بتاريخ أول مايو2011 https://is.gd/NlDWCu # زار لبنان بعد اتفاق الطائف 1989 وأجرى حوارات صحفية في بيروت الشرقية مع العماد ميشيل عون قائد الجيش اللبناني في ذاك الوقت ..الذي أصبح رئيسا للبنان بعد ذلك بسنوات https://bit.ly/3zV8KP1 .. كما التقى في بيروت الغربية مع عدد من القيادات اللبنانية في مقدمتهم سليم الحص ونبيه بري # قام بالتغطية الصحفية للعديد من القمم العربية .. أبرزها أول قمة خليجية بعد تحرير الكويت من الإحتلال العراقي في ديسمبر 1991.. وقت أن كان محرراً في جريدة الراية القطرية # في عام 2003 شارك في أول مؤتمر للتكنولوجيا والصحافة العربية الذي عقد في سياتل الأمريكية .. وفي العام التالى شهد مؤتمر ومعرض كومدكس الدولي لتكنولوجيا المستقبل في لاس فيجاس.. والتقى بإسطورة برامج الكمبيوتر (بيل جيتس ) وعدد من عباقرة مايكروسوفت.. ونشر اللقاءات في جريدة الجمهورية https://bit.ly/3bT9yfi - و https://bit.ly/3C378FC # حرر أول باب يومي في الصحافة المصرية متخصص في الإنترنت والكمبيوتر عام 1998 بعنوان "التحريرنت" في الجمهورية.. وأصدر أول كتاب صحفي عن الإنترنت بعنوان (إنترنت للجميع في سلسلة كتاب الجمهورية عام2003) https://is.gd/i4zyr5 # أشرف علي تحرير باب تكنولوجيا المعلومات بالجمهورية بالعدد الأسبوعي ..كما أشرف على تحريرملحق (حريتي أون لاين) الأسبوعي بمجلة حريتيhttps://bit.ly/3QX4chU ..وحرر باب الإنترنت بمجلة شاشتي https://bit.ly/3wI2tWf وأشرف علي قسم بريد القراء بجريدة المساء # حصل على بكالوريوس الإعلام - قسم الصحافة و النشر عام 1977- جامعة القاهرة # بدأ حياته الصحفية محررا بجريدة الجمهورية ..حتى تم تعيينه رئيساً لقسم بحوث الرأي العام وعضواً بمجلس تحرير العدد الأسبوعي # تدرج في العمل الصحفي وترقى الى درجة مساعد رئيس تحرير الجمهورية .. ثم نائباً لرئيس التحرير .. ثم (نائب أول رئيس التحرير) عام 2003 حتى عين رئيساً لتحرير جريدة الرأي للشعب عام 2011 كُتب للمؤلف 4 كتب على أمازون https://bit.ly/3MSafFN = فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا – الهيئة العامة لقصور الثقافة (وزارة الثقافة المصرية)- رقم الإيداع :17571/2016 – الترقيم الدولي : 0-0778- 92 -977 -978 = وراء المتاعب – دار فينوس للطباعة – القاهرة – رقم الإيداع:2164/1985 = اقتحام الصحافة –إدارة الشباب والرياضة بمحافظة الغربية – رقم الإيداع :4812/1985 = الطريق إلى القمة – رقم الإيداع بدار الكتب القطرية 354/1992 = كتابة بنبض القلب – نوفمبر1991 = الحياة على الإنترنت – همام للطباعة والنشر –العاشر من رمضان –رقم الإيداع :4710/1999 – الترقيم الدولي : 4/255/256/977 = حياة أجمل .. دليل الأسرة لاستخدام الكمبيوتر والاستفادة من الإنترنت – دار التحرير للطبع والنشر – رقم الإيداع : 17938/2006 – الترقيم الدولي:3-538-236-977 =الشبكة الذكية السريعة – رباء للنشر – رقم الإيداع :13005/2000 –الدولي :1-296-236-977 = 100سنة في ذاكرة التاريخ 3 أجزاء - كتاب الجمهورية – دار التحرير للطبع والنشر- رقم الإيداع :3448/2000 – الترقيم الدولي :1-282-236-977 = إنترنت للجميع – كتاب الجمهورية – مطابع دار الجمهورية للصحافة – رقم الإيداع8758 – الترقيم الدولي :2-399-236-977 = الإسلام على الإنترنت – كتاب الجمهورية – مواقع له : https://www.goodreads.com/author/show/17547289._ ةةةةةةة https://manhom.com/%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%8A-2/ ةةةةةةة https://m.facebook.com/profile.php?id=100053107674262 ةةةةةة https://www.instagram.com/sharkawy11/ Ooooooo X.com/sharkawy11

ليست هناك تعليقات: