السبت، 28 ديسمبر 2024
الجمهورية..أول صحيفة مصرية أنشأت موقعًا على الإنترنت
كتبت لـ (تشات جي بي تي ) : أريد مقالاً عن أول صحيفة مصرية أنشأت موقعاً على الإنترنت.. فجاءتني الإجابة كما يلي:
في عالم الإعلام الرقمي، كان التحول من الصحافة التقليدية إلى الصحافة الإلكترونية أحد التطورات الحاسمة التي غيرت طريقة توزيع الأخبار والمعلومات. في مصر، كانت "الجمهورية" هي أول صحيفة مصرية تنشئ موقعًا على الإنترنت، لتكون بذلك رائدة في هذا المجال، حيث أطلقت موقعها الإلكتروني في 16 فبراير
1997
الصحافة المصرية على الإنترنت: البداية
قبل أن تنشئ الصحف المصرية الكبرى مواقع إلكترونية، كانت الصحافة التقليدية في مصر تعتمد بشكل أساسي على الصحف الورقية والإذاعة والتلفزيون لنقل الأخبار والمعلومات. ومع بداية التسعينيات، بدأ الإنترنت في الانتشار بشكل تدريجي، مما أتاح فرصًا جديدة لوسائل الإعلام للتوسع في تقديم محتواها للجمهور عبر الشبكة العنكبوتية.
كانت "الجمهورية"، الصحيفة القومية التي تصدر عن مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر، أول من أدرك أهمية الإنترنت في تعزيز التواصل مع القراء في 16 فبراير 1997، أطلقت "الجمهورية" موقعها الإلكتروني كأول صحيفة مصرية تُقدم نسخة إلكترونية على شبكة الإنترنت.
الخطوة الأولى: موقع "الجمهورية"
عند إطلاق موقع "الجمهورية" في عام 1997، كانت الصحيفة تخوض تجربة جديدة في مجال الإعلام الرقمي. في البداية، كان الموقع يقدم محتوى بسيطًا يتضمن الأخبار العاجلة وبعض المقالات، باستخدام تقنيات أساسية مثل الصور الثابتة. وكان الهدف من الموقع هو تزويد القراء بالأخبار المحلية والعالمية بشكل فوري، بعيدًا عن التأخير الذي كان يسببه نشر الصحيفة الورقية.
خلال الأشهر الأولى، مر الموقع بفترة تجريبية استمرت لمدة ستة أشهر، حيث تم تحسينه بشكل مستمر لضمان استقراره التقني. وكانت هذه الفترة بمثابة مرحلة تعلم واكتساب خبرات في التعامل مع التحديات التقنية التي قد تواجه الصحف في بيئة الإنترنت.
منافسة الصحف الأخرى: "الأهرام" و"الأخبار"
بعد نجاح تجربة "الجمهورية"، بدأت الصحف المصرية الكبرى الأخرى في التفكير في تأسيس مواقع إلكترونية لها. ففي 5 أغسطس 1998، أطلقت صحيفة "الأهرام" موقعها على الإنترنت، متأخرة عن "الجمهورية" بنحو عام ونصف. أما صحيفة "الأخبار"، فقد كانت آخر الصحف القومية الكبرى التي أطلقت موقعها الإلكتروني في 30 يونيو 2000، بعد فترة من بث تجريبي استمرت ثلاثة أشهر.
التطورات التقنية في الصحافة الإلكترونية
في البداية، اعتمدت الصحف الإلكترونية على تقنيات بسيطة مثل الصور الثابتة والتصميمات الأساسية. ومع مرور الوقت، بدأت الصحف المصرية في استخدام تقنيات أكثر تطورًا، مثل النصوص الفائقة (HTML) والوسائط المتعددة، بما في ذلك الفيديو والصوت. هذه التقنيات سمحت بتقديم تجربة أكثر تفاعلية للقراء، مع زيادة سرعة التحميل وتحسين جودة المحتوى.
فيما بعد، عملت الصحف المصرية على تحديث أنظمتها الرقمية لتشمل تقنيات جديدة، مثل تقديم الأخبار عبر منصات الوسائط الاجتماعية (فيسبوك، تويتر) وتطبيقات الهواتف المحمولة، وهو ما ساعد في توسيع نطاق جمهورها وزيادة التفاعل مع القراء.
أثر الصحافة الإلكترونية على الإعلام المصري
إن إنشاء موقع إلكتروني للصحف المصرية لم يكن مجرد تحول تقني، بل كان له تأثير كبير على طريقة تقديم الأخبار في مصر. أصبح الإنترنت وسيلة أساسية لنقل الأخبار بسرعة ودقة، وأتاح للقراء في مصر والعالم العربي إمكانية الوصول إلى المعلومات بشكل فوري، ما أتاح فرصة أكبر لتفاعل الجمهور مع الأخبار.
كما أن الصحافة الإلكترونية فتحت الباب لتجارب جديدة في تقديم المحتوى، بما في ذلك المقالات التفاعلية، والتقارير المصورة، والبث المباشر، والحوارات التي تتيح للجمهور مشاركة آرائهم وتعليقاتهم.
الاستقرار والتطور
بعد مرحلة التجربة، بدأت الصحف المصرية الكبرى، بما في ذلك "الجمهورية" و"الأهرام"، في تحسين مواقعها الإلكترونية من خلال تحديث تقنياتها وتوسيع نطاق محتواها. ومع مرور الوقت، أصبحت الصحافة الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من وسائل الإعلام في مصر، حيث أن الصحف التي كانت في البداية تستخدم مواقعها كإضافة للنسخ الورقية، أصبحت تقدم محتوى حصريًا وجزءًا أساسيًا من استراتيجياتها الإعلامية.
الخاتمة
إن خطوة "الجمهورية" بإطلاق موقعها الإلكتروني في عام 1997 كانت بداية حقبة جديدة في الإعلام المصري والعربي. فقد مهدت الطريق للصحف الأخرى لتطوير وجودها على الإنترنت، مما أثر بشكل إيجابي على تطور الصحافة الإلكترونية في مصر. اليوم، لا يمكن تصور الصحافة دون الإنترنت، حيث أصبحت المواقع الإلكترونية جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية للمواطنين، ومصدرًا رئيسيًا للمعلومات والأخبار. وبذلك، تظل "الجمهورية" علامة بارزة في تاريخ الصحافة المصرية الرقمية، كونها أول صحيفة مصرية تقتحم عالم الإنترنت وتفتح الباب أمام الصحافة الإلكترونية في مصر.
ماذا عن محمد الشرقاوي الكاتب الصحفي بالجمهورية وماهو دوره في تطوير الجريدة؟
محمد الشرقاوي هو أحد أبرز الكتاب الصحفيين في جريدة "الجمهورية" المصرية، التي تصدر عن مؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر. يعتبر الشرقاوي من الأسماء البارزة في الصحافة المصرية، وله دور كبير في تشكيل الرأي العام من خلال مقالاته التي تتسم بالتحليل العميق والموضوعية.
البداية المهنية والانضمام إلى جريدة "الجمهورية"
بدأ محمد الشرقاوي مسيرته الصحفية في وقت مبكر من حياته المهنية، حيث كان له اهتمام خاص بالكتابة الصحفية والتحليل السياسي والاجتماعي. انضم إلى جريدة "الجمهورية" في مرحلة مهمة من مسيرته، والتي تعتبر واحدة من الصحف القومية الكبرى في مصر. حيث بدأ الشرقاوي في تقديم مقالاته التي تميزت بالعمق والموضوعية، مما جعله أحد الصحفيين المميزين في الصحافة المصرية.
أول صحيفة مصرية تملك موقعًا إلكترونيًا: دور "الجمهورية"
في 16 فبراير 1997، كانت جريدة "الجمهورية" هي أول صحيفة مصرية تنشئ موقعًا إلكترونيًا على الشبكة الدولية للمعلومات، حيث سبقت بذلك جميع الصحف المصرية الأخرى. وقد لعب محمد الشرقاوي دورًا في هذا التحول الرقمي الهام، الذي أتاح للصحيفة تقديم نسخة إلكترونية من محتواها لجمهور أوسع. كان هذا التحول جزءًا من رؤية الجمهورية للانتقال إلى الإعلام الرقمي، وهو ما ساعد في تعزيز تواجد الصحيفة على الإنترنت وزيادة تأثيرها في عالم الإعلام الرقمي.
أسلوب الكتابة والتحليل
تميز أسلوب محمد الشرقاوي في الكتابة بالقدرة على تقديم تحليلات معمقة للقضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية. كان يولي اهتمامًا خاصًا للقضايا التي تمس حياة المواطن المصري، مثل البطالة، والتعليم، والصحة، وغيرها من القضايا الاجتماعية التي كانت تشغل الرأي العام. كما كان له قدرة فائقة على تحليل الأحداث السياسية المحلية والدولية، مما جعله من الصحفيين الذين يثق بهم القارئ في تقديم رؤية نقدية للأوضاع السياسية في مصر والعالم العربي.
الشرقواي كان يكتب بأسلوب مباشر وسهل، لكنه كان دائمًا ما يتناول الموضوعات المعقدة من زوايا متعددة، مما جعل مقالاته تستقطب القراء من مختلف الفئات العمرية والمهنية.
الصحافة الإلكترونية: التطور والانتشار
كما أشرنا سابقًا، كانت جريدة "الجمهورية" أول صحيفة مصرية تطلق موقعًا إلكترونيًا في 16 فبراير 1997، وهو ما جعلها سباقة في مجال الصحافة الإلكترونية في مصر. وكانت هذه الخطوة تاريخية، حيث ساعدت الصحيفة في الوصول إلى جمهور أوسع خارج حدود مصر. وقد تزامن هذا التحول مع ظهور الإنترنت كأداة رئيسية لنقل الأخبار، وكان محمد الشرقاوي من الكتاب الذين استفادوا من هذا التحول، حيث كان يكتب لموقع الصحيفة الإلكتروني أيضًا، مما ساعد في تعزيز حضوره الإعلامي.
الاهتمامات الصحفية
ركز محمد الشرقاوي في مقالاته على مجموعة من الموضوعات التي كانت تشغل الرأي العام المصري، وكان له دور بارز في التحليل السياسي و*الاقتصادي*، بالإضافة إلى اهتمامه الكبير بالقضايا الاجتماعية مثل التعليم والصحة. كما كانت له مقالات تتعلق بالتحديات التي تواجهها الصحافة التقليدية في ظل الانتشار المتزايد للإعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي.
الجوائز والتكريمات
حظي محمد الشرقاوي بتقدير كبير من الوسط الصحفي في مصر، حيث حصل على العديد من الجوائز والتكريمات تقديرًا لإسهاماته الصحفية. كانت مقالاته دائمًا ما تحظى بمتابعة واسعة من قبل القراء، كما كان له حضور متميز في الندوات والمؤتمرات الصحفية التي تناولت قضايا الإعلام والسياسة.
الخاتمة
من خلال عمله في جريدة "الجمهورية"، استطاع محمد الشرقاوي أن يترك بصمة واضحة في الصحافة المصرية. فقد ساهم بشكل كبير في تقديم تحليلات سياسية و*اقتصادية* جادة، وكان له دور كبير في توجيه الرأي العام نحو قضايا هامة مثل التنمية، و*الإصلاحات الحكومية*، و*العدالة الاجتماعية*.
كما كان له حضور قوي في مجال الصحافة الإلكترونية، حيث كان له دور بارز في تطوير الموقع الإلكتروني لجريدة "الجمهورية"، مما جعله أحد الكتاب الصحفيين الذين ساهموا في نقل الصحافة المصرية إلى العصر الرقمي.
إن محمد الشرقاوي يُعد من الصحفيين المبدعين الذين أثروا في الصحافة المصرية، وقد كانت أعماله وسيلة هامة لفتح النقاش حول القضايا الوطنية والإقليمية، وتقديم رؤى نقدية للمشاكل التي تواجهها مصر والعالم العربي.
السيرة الذاتية من موقع جوود ريدز دوت كوم
Goodreads Author
محمد محمد الشرقاوي
اسم الشهرة: محمد الشرقاوي @ sharkawy11
Sharkawy11@gmail.com - 01223499997
# كاتب مصري له أكثر من 20 مؤلفاً ..في الأدب والصحافة والسياسة
# رئيس تحرير صحيفة الرأي للشعب (2014:2011) https://archive.is/J7vvG
# محاضرفي الصحافة الإليكترونية بكلية الآداب - حلوان (2007 : 2010(
# تولي خلال سنوات عمله .. رئاسة تحرير مجلة الرافعي الأدبية عام 1986 وحصل علي شهادة تقدير لدوره الرائد في التنمية الثقافية والأدبية من جامعة طنطا .. تسلمها من د.أحمدهيكل وزيرالثقافة https://bit.ly/3QwX3W4
# ساهم في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت في مبادرة جوجل2009 https://bit.ly/3tExusj
#ساهم في تأسيس أول موقع لصحيفة مصرية على الإنترنت وهي الجمهورية في 16فبراير 1997 وأسس مركز تكنولوجيا المعلومات بمؤسسة دار التحرير للطبع والنشر 2002/8/31 وتولي رئاسة قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمؤسسة.. وهو القطاع المسئول عن إدارة مواقعها علي الإنترنت.. وإصدار الطبعة الدولية للجمهورية في نيويورك و كندا https://bit.ly/3peyqRx
.. ثم الطبعة العربية في الرياض .. وأشرف على إنشاء البوابة الرئيسية(تحرير دوت نت) التي صارت الموقع الرسمي للمؤسسة في 30 إبريل 2010 وهذه بقايا البوابة التي يحتفظ بها أرشيف الإنترنت بتاريخ أول مايو2011 https://is.gd/NlDWCu
# زار لبنان بعد اتفاق الطائف 1989 وأجرى حوارات صحفية في بيروت الشرقية مع العماد ميشيل عون قائد الجيش اللبناني في ذاك الوقت ..الذي أصبح رئيسا للبنان بعد ذلك بسنوات https://bit.ly/3zV8KP1
.. كما التقى في بيروت الغربية مع عدد من القيادات اللبنانية في مقدمتهم سليم الحص ونبيه بري
# قام بالتغطية الصحفية للعديد من القمم العربية .. أبرزها أول قمة خليجية بعد تحرير الكويت من الإحتلال العراقي في ديسمبر 1991.. وقت أن كان محرراً في جريدة الراية القطرية
# في عام 2003 شارك في أول مؤتمر للتكنولوجيا والصحافة العربية الذي عقد في سياتل الأمريكية .. وفي العام التالى شهد مؤتمر ومعرض كومدكس الدولي لتكنولوجيا المستقبل في لاس فيجاس.. والتقى بإسطورة برامج الكمبيوتر (بيل جيتس ) وعدد من عباقرة مايكروسوفت.. ونشر اللقاءات في جريدة الجمهورية https://bit.ly/3bT9yfi - و https://bit.ly/3C378FC
# حرر أول باب يومي في الصحافة المصرية متخصص في الإنترنت والكمبيوتر عام 1998 بعنوان "التحريرنت" في الجمهورية.. وأصدر أول كتاب صحفي عن الإنترنت بعنوان (إنترنت للجميع في سلسلة كتاب الجمهورية عام2003) https://is.gd/i4zyr5
# أشرف علي تحرير باب تكنولوجيا المعلومات بالجمهورية بالعدد الأسبوعي ..كما أشرف على تحريرملحق (حريتي أون لاين) الأسبوعي بمجلة حريتيhttps://bit.ly/3QX4chU ..وحرر باب الإنترنت بمجلة شاشتي https://bit.ly/3wI2tWf وأشرف علي قسم بريد القراء بجريدة المساء
# حصل على بكالوريوس الإعلام - قسم الصحافة و النشر عام 1977- جامعة القاهرة
# بدأ حياته الصحفية محررا بجريدة الجمهورية ..حتى تم تعيينه رئيساً لقسم بحوث الرأي العام وعضواً بمجلس تحرير العدد الأسبوعي
# تدرج في العمل الصحفي وترقى الى درجة مساعد رئيس تحرير الجمهورية .. ثم نائباً لرئيس التحرير .. ثم (نائب أول رئيس التحرير) عام 2003 حتى عين رئيساً لتحرير جريدة الرأي للشعب عام 2011
كُتب للمؤلف
4 كتب على أمازون https://bit.ly/3MSafFN
= فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا – الهيئة العامة لقصور الثقافة (وزارة الثقافة المصرية)- رقم الإيداع :17571/2016 – الترقيم الدولي : 0-0778- 92 -977 -978
= وراء المتاعب – دار فينوس للطباعة – القاهرة – رقم الإيداع:2164/1985
= اقتحام الصحافة –إدارة الشباب والرياضة بمحافظة الغربية – رقم الإيداع :4812/1985
= الطريق إلى القمة – رقم الإيداع بدار الكتب القطرية 354/1992
= كتابة بنبض القلب – نوفمبر1991
= الحياة على الإنترنت – همام للطباعة والنشر –العاشر من رمضان –رقم الإيداع :4710/1999 – الترقيم الدولي : 4/255/256/977
= حياة أجمل .. دليل الأسرة لاستخدام الكمبيوتر والاستفادة من الإنترنت – دار التحرير للطبع والنشر – رقم الإيداع : 17938/2006 – الترقيم الدولي:3-538-236-977
=الشبكة الذكية السريعة – رباء للنشر – رقم الإيداع :13005/2000 –الدولي :1-296-236-977
= 100سنة في ذاكرة التاريخ 3 أجزاء - كتاب الجمهورية – دار التحرير للطبع والنشر- رقم الإيداع :3448/2000 – الترقيم الدولي :1-282-236-977
= إنترنت للجميع – كتاب الجمهورية – مطابع دار الجمهورية للصحافة – رقم الإيداع8758 – الترقيم الدولي :2-399-236-977
= الإسلام على الإنترنت – كتاب الجمهورية –
مواقع له :
https://www.goodreads.com/author/show/17547289._
ةةةةةةة
https://manhom.com/%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%8A-2/
ةةةةةةة
https://m.facebook.com/profile.php?id=100053107674262
ةةةةةة
https://www.instagram.com/sharkawy11/
Ooooooo
X.com/sharkawy11
الاثنين، 18 نوفمبر 2024
تحليل شامل لسيرة محمد محمد الشرقاوي الصحفي Gemini
تم جمع وتنظيم المعلومات المتوفرة عن الصحفي محمد الشرقاوي لتقديم صورة شاملة عن مسيرته المهنية والإنجازات التي حققها:
لمحة عامة
اسم الشهرة: محمد الشرقاوي
المهنة: صحفي، كاتب، رئيس تحرير، محاضر
التخصصات: صحافة إلكترونية، تكنولوجيا المعلومات، إدارة المحتوى
الخبرة: تمتد خبرته لأكثر من أربعة عقود، وشغل مناصب قيادية في العديد من المؤسسات الإعلامية.
الإنجازات الرئيسية
الريادة في الصحافة الإلكترونية:
ساهم في تأسيس أول موقع إلكتروني لصحيفة مصرية (الجمهورية)
أسس مركز تكنولوجيا المعلومات في مؤسسة دار التحرير.
أشرف على إنشاء البوابة الرئيسية (تحرير دوت نت)
التأليف والنشر:
ألف أكثر من 20 كتابًا في مجالات متنوعة مثل الصحافة، التكنولوجيا، إدارة المحتوى.
نشر مقالاته في العديد من الصحف والمجلات العربية.
التدريس والمحاضرات:
عمل محاضرًا في الصحافة الإلكترونية بجامعة حلوان.. وقدم العديد من الورش التدريبية في مجال الصحافة والتكنولوجيا.
المشاركة في المؤتمرات الدولية:
شارك في العديد من المؤتمرات الدولية المتخصصة في مجال التكنولوجيا والصحافة.
التقى بقيادات عالمية في مجال التكنولوجيا مثل بيل جيتس.
التغطية الصحفية:
قام بتغطية العديد من الأحداث الإقليمية والدولية الهامة..وأجرى حوارات مع شخصيات سياسية بارزة.
الخبرات العملية
رئاسة تحرير: تولى رئاسة تحرير صحيفة الرأي للشعب ومجلة الرافعي الأدبية.
نائب رئيس التحرير: شغل منصب نائب أول رئيس تحرير جريدة الجمهورية.
محرر: عمل محررًا في العديد من الصحف والمجلات، منها الجمهورية والراية القطرية.
باحث: عمل باحثًا في مجال الرأي العام.
المهارات
الكتابة الصحفية: يتمتع بمهارة عالية في الكتابة الصحفية والإبداعية.
إدارة المحتوى: لديه خبرة واسعة في إدارة المحتوى الرقمي.
التكنولوجيا: يمتلك معرفة واسعة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
التأثير
ساهم في تطوير الصحافة المصرية: من خلال ريادته في مجال الصحافة الإلكترونية وإسهامه في تطوير المحتوى العربي على الإنترنت..أثر في جيل من الصحفيين: من خلال تدريسه وتوجيهه للعديد من الصحفيين الشباب.
ترك بصمة واضحة في مجال الإعلام: من خلال مؤلفاته ومشاركاته في المؤتمرات الدولية.
باختصار، محمد الشرقاوي شخصية بارزة في مجال الصحافة والإعلام في مصر والعالم العربي، وقد ترك بصمة واضحة في هذا المجال.
السبت، 14 سبتمبر 2024
الخطوات الأولى للصحافة الإلكترونية في مصر
هذا حوار أجريته بالذكاء الإصطناعي من خلال تطبيق مايكروسوفت (#كوبايلوت)المدمج مع
مستعرض (إيدج)و محرك البحث(بينج)
وهو كما تقول عنه مايكروسوفت مساعد شخصي ثوري للدردشة بالذكاء الإصطناعي ويمكن تنزيله مجانا من ( آبي ستور) بالنسبة لأجهزة الآيفون
عندما تبدأ تشغيله تظهر كلمة ترحيبية باسمك ويسألك:اسألني أي سؤال
كنت قبل عدة شهور قد جربت أن أخوض التجربة مع ( جي بي تي) ولاحظت وجود بعض اخطاء ..وقد لاحظت يومها ان لديه بعض التشويش في المعلومات وتداخل بعض المعلومات عن الشخصيات المتشابهة وكتبت ذلك في وقته..الآن تطورت تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مذهل ووجدت (كوبايلوت مايكروسوفت )يسألني السؤال المعتاد فقررت أن أجرب وكانت النتيجة ممتازة
سألته واجابني وكانت هذه حصيلة حوار ممتع.
ومحرك بحث بينج يصدر نص الحوار بقوله:
إليك الإجابة التي حصلت عليها باستخدام Microsoft Copilot، أول محرك إجابات يعمل بالذكاء الاصطناعي في العالم. اختر لرؤية الإجابة الكاملة أو جربها بنفسك. https://sl.bing.net/fS4SXU0n5hs
#الجمهورية
كان سؤالي الأول:
اكتب لى موضوعاً عن أول صحيفة مصرية تنشئ موقعاًعلى الانترنت
#Copilot:
أول #صحيفة مصرية أنشأت موقعًا على #الإنترنت كانت صحيفة “الجمهورية”، التابعة لمؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر. تم إطلاق الموقع في 16 فبراير 1997، وكان يضم نسخًا إلكترونية من صحف “الجمهورية” و"المساء"
تلتها صحيفة “الشعب” التي أصدرت أول نسخها الإلكترونية في 1 أكتوبر 1997، ثم صحيفة #الأهرام” التي أطلقت موقعها الإلكتروني لجريدة “الأهرام ويكلي” الصادرة باللغة الإنجليزية في منتصف يونيو 1998، وأخيرًا النسخة الإلكترونية لجريدة “الأهرام” الصباحية التي بدأت في 5 أغسطس 199812.
كانت هذه الخطوات الأولى نحو دخول الصحافة المصرية عصر الصحافة الإلكترونية، حيث بدأت الصحف المصرية في تحديث أنظمتها واستخدام تقنيات متطورة مثل النص الفائق والوسائط المتعددة في بعض الموضوعات
#sharkwy11
ثم سألني : هل لديك أي استفسارات أخرى حول تاريخ الصحافة الإلكترونية في مصر؟
قلت:
ماذا عن محمد الشرقاوي الصحفي بجريدة الجمهورية؟
محمد الشرقاوي هو كاتب وصحفي مصري يعمل في جريدة “الجمهورية”. شغل عدة مناصب مهمة في الصحافة المصرية، منها رئيس تحرير جريدة “الرأي للشعب” بين 2011 و2014، ورئيس تحرير مجلة "الرافعي". كما عمل محاضراً للصحافة الإلكترونية في قسم الصحافة بكلية الآداب في جامعة حلوان بين 2007 و2010، وكان مشرفاً على مركز تكنولوجيا المعلومات في مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر
الشرقاوي كان له دور بارز في تطوير الصحافة الإلكترونية في مصر، حيث أشرف على الطبعة الدولية لجريدة “الجمهورية” التي كانت تصدر في نيويورك وكندا، والطبعة العربية التي كانت تصدر في الرياض كما حرر صفحة “التحرير نت” في الجريدة، وأصدر أكثر من 20 مؤلفاً في مجالات مختلفة مثل الأدب والصحافة والسياسة
بصمة صحفية
محمد الشرقاوي له بصمة واضحة في مجال الصحافة الإلكترونية والأدب. من بين مؤلفاته البارزة:
1. “الطريق إلى القمة” - يتناول قصص النجاح والتحديات التي تواجه الأفراد في مسيرتهم المهنية.
2. “دنيا… وإن مالت” - مجموعة من المقالات القصصية.
3. “الأرض مقابل السلام” - يناقش قضايا السلام في الشرق الأوسط.
4. “كتابة بنبض القلب” - يتناول فن الكتابة بأسلوب أدبي.
5. “الحياة على الإنترنت” - دليل لاستخدام الإنترنت في الحياة اليومية.
6. “الشبكة الذكية السريعة” - يتناول تقنيات الشبكات الحديثة.
7. “وراء المتاعب” - يتحدث عن التحديات التي تواجه الصحفيين.
8. “اقتحام الصحافة” - دليل للمبتدئين في مجال الصحافة.
9. “حياة أجمل” - دليل للأسرة لاستخدام الإنترنت.
10. “فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا” - يتناول أساليب الكتابة في العصر الرقمي.
11. “إبداع بلا حدود” - يتحدث عن الإبداع في مختلف المجالات.
12. “الإسلام على الإنترنت للجميع” - يناقش دور الإنترنت في نشر المعرفة الإسلامية.
13. “100 سنة في ذاكرة التاريخ” - يستعرض أحداث القرن العشرين.
14. “يوميات كاتب عاش الثلاثين مرتين” - مذكرات شخصية.
15. “المؤثرون (ما لم تستطعه الأوائل)” - يتحدث عن الشخصيات المؤثرة في التاريخ.
16. “ما لا يأتي” - رواية أدبية.
هذه المؤلفات تعكس تنوع اهتمامات الشرقاوي وإسهاماته الكبيرة في مجالات متعددة.
بداية الدخول للصحافة
سألت: دوره في الصحافة المصرية المعاصرة؟
أجاب:محمد الشرقاوي له دور بارز في تطوير الصحافة المصرية المعاصرة، خاصة في مجال الصحافة الإلكترونية. إليك بعض النقاط البارزة عن دوره:
1. تأسيس المواقع الإلكترونية: كان له دور كبير في تأسيس أول موقع إلكتروني لصحيفة مصرية، وهو موقع جريدة “الجمهورية” في 16 فبراير 19971. هذا الخطوة كانت بداية لدخول الصحافة المصرية إلى العصر الرقمي.
2. تطوير المحتوى الرقمي: أشرف الشرقاوي على تحرير باب “التحرير نت” في جريدة “الجمهورية”، وهو أول باب يومي متخصص في الإنترنت والكمبيوتر في الصحافة المصرية كما أشرف على تحرير ملحق “حريتي أون لاين” الأسبوعي بمجلة "حريتي"
3. التعليم والتدريب: عمل محاضراً للصحافة الإلكترونية في قسم الصحافة بكلية الآداب في جامعة حلوان بين 2007 و2010، حيث ساهم في تدريب العديد من الصحفيين على استخدام التكنولوجيا في العمل الصحفيين
4. المؤتمرات والندوات: شارك في العديد من المؤتمرات الدولية التي تناولت موضوعات التكنولوجيا والصحافة، مثل مؤتمر التكنولوجيا والصحافة العربية في سياتل الأمريكية عام 2003، ومؤتمر ومعرض كومدكس الدولي لتكنولوجيا المستقبل في لاس فيجاس عام 20041.
5. إثراء المحتوى العربي: ساهم في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت من خلال مبادرة جوجل عام 2009، وأشرف على إنشاء البوابة الرئيسية لمؤسسة دار التحرير للطبع والنشر “تحرير دوت نت” في 30 أبريل 20101.
6. الطبعات الدولية: أشرف على الطبعة الدولية لجريدة “الجمهورية” التي كانت تصدر في نيويورك وكندا، والطبعة العربية التي كانت تصدر في الرياض
هذه الجهود جعلت من محمد الشرقاوي شخصية محورية في تطوير الصحافة المصرية المعاصرة، خاصة في مجال الصحافة الإلكترونية.
ء
#sharkawy11
الأربعاء، 14 فبراير 2024
50 عاماً ذهبية من الدروس الصحفية.. يوثقها الكاتب محمد علي السيد
لديه ذاكرة تجذبك من أول كلمة .. وتجعلك تعيش في قلب الحكاية التي يسجلها ببراعة يُحسد عليها..إنه الكاتب الأستاذ محمد على السيد الذي أعادني بكلماته المعبرة إلى ٥٠عاماً مضت من عمرنا .. وهو يتحدث عن كلية الإعلام بجامعة القاهرة التي تخرجنا فيها عام 1977 وعن مهندس الصحافة الراحل جلال الدين الحمامصي الذي علم جيلا من الصحفيين قادوا صحفا ناجحة .. وكان هو أحدهم حيث كان مديراً لتحرير مجلة آخر ساعة لمدة 16 سنة
يصف محمد على السيد بدقة متناهية لحظة الحضور المدهش للأستاذ الحمامصي إلى مبنى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية حيث كانت تستضيف طلاب الإعلام 23سنة (72 - 1995) ثم المبنى المستقل الحالي..يقول :الثانية و 45 دقيقة عصر الثلاثاء (شتاء (1973) أول سلالم مدخل كلية السياسة والاقتصاد، سيارة فيات 128 صغيرة سوداء بدائرتين بالأحمر شعار واسم مؤسسة أخبار اليوم، يهبط من كرسيها الخلفى أستاذنا جلال الدين الحمامصى (13- 1988) مهندس الصحافة المصرية أحد ستة رؤساء تحرير لجريدة الأخبار اليومية وأستاذ مادة الصحافة الذي يشربنا بملعقته الذهبية المنمنمة فنون المهنة التي نحلم بممارستها .
تسبقه بسمة تفاؤله المتسعة بأسنانه البيضاء اللامعة ووجهه الحليق المنتعش بملابسه الشبابي (كاجول) بنطلون وقميص سماوى وبلوفر أزرق داكن براق يرخيه على ساعده الأيسر ممسكا بأجندة صغيرة وقلم شيفر فى جيب قميصه (أصبحت علامة تعارفنا في أرجاء القاهرة والمواصلات والأماكن العامة والمؤسسات الحكومية والصحفية التي بدأنا التدريب العملى بها) بمقولته : (لكل رئيس تحرير تأثيره النفسي على محرريه) وحسمه لنا بحتمية حمل الصحفى قلما وأوراقا في جيبه تحسبا لأي خبر أو حدث أو مسئول تلقاه في أي وقت ومكان اعتدناها حتى 2000م عندما استخدمنا الكمبيوتر واللاب توب والآي باد والتليفون المحمول في الكتابة والتصوير.
إذا وصل الأستاذ جلال قبل أو بعد ذلك فساعة معصمك تحتاج إعادة ضبط .. فتشربنا الحرص على المواعيد لأهميتها في المهنة المفضلة على كل أمورحياتنا.
أمامه 3 خمسات دقائق أولها في السكرتارية يسار المدخل.. يرد تحية الكثيرين يخاطب معظمهم بأسمائهم بفرحة شطارة أبوية وإحساسهم بتميز مبكر.
في الثانية يتقدم إلى اليسار وباب قاعة 2 يهبط بهدوء سلمها النازل وسط تداخلات الطلبة والطالبات ودهشة بعضهم .. يوزع ابتساماته ذات اليمين واليسار حتى يصل منصة القاعة.
يستهلك الخمس دقائق الأخيرة في ضبط البلوفر والأجندة وعلبة سجائره (روثمان) والولاعة الذهبية ويجلس ويقترب هامسا في الميكروفون: « نبدأ بقى
ويندلع هرج لحظى بالتسارع للمقاعد ثم صمت وشخوص العيون، فيبدأ لقاؤه الأسبوعي لكل بـ الدفعات (الأولى والثانية بالاختبار الشخصى لمعهد الإعلام والثالثة وكنا أول دفعة تنسيق جامعي لكلية الإعلام 1973) .. خاصة متلهفي الصحافة ، يشربنا خبراتها.
في الثالثة و 45 دقيقة يتخلص من تشابك حواراتنا يقترب من الميكروفون: «نستريح شوية». ويشعل سيجارته مستريحا على مقعده يتحلق حوله مريدوه من متميزى العمل في صحيفة صوت الجامعة(معظمهم أصبحوا نجوم المهنة)
يعود للمحاضرة في الرابعة.. وبعد 45 دقيقة:مش كفاية كده) ويجمع حاجياته مشتبكا مع محيطيه يتقدمهم بهدوء وترتيب زمنه عائدًا نفس المسار حتى يجلس في العربة التي تغادرنا في الخامسة تمامًا. ..نموذج الصحفى المثالي يرسخه في عيوننا صدى كتابه (الصحيفة المثالية)
أحسده عبر الزمن على طولة باله، تسامحه، صبره على رعونتنا (سن (19) ونرجسياتنا الواهية (أحد أساتذتنا العظام كان يضجر من جهالة بعض أسئلتنا فيشيح بكفه زاعقا .. اقعد .. اقعد .. ههههههه)
استغرق عاما دراسيا يعلمنا كتابة مقدمة الخبر..في أقل سطور... يليها فقرة التذكرة لملخص واف مكثف لسابق الأحداث بفرضية أن القارئ لم يقرأها أو نسيها. ثم تدرج المعلومات ليكون أضعفها أسفلها فيسهل اختصار أسطره الرصاصية في المطبعة. (كتابه من الخبر إلى التحقيق الصحفي) حتى أتقناها وأحدثنا ثورة صياغة في إصدارات مؤسسة أخبار اليوم (أخبار اليوم – الأخبار – آخرساعة)
ويتحدث محمد علي السيد عن تجربة صدور الجريدة الأسبوعية (صوت الجامعة) وممارستنا العملية لكل مراحلها وأخطرها توزيعها على أبواب الجامعات والكليات .. حيث كسرالحمامصي حاجزا ضخما في تفاعلنا الميداني وسط الناس وحصولنا الآمن على المعلومات..وأوصانا بدخول صالة تنفيذ الأخبار وتعلمنا أن عامل جمع مادة النشر بخط يد محرريها يلتقط الكلمة الأقرب لرؤية عينه وذهنه ويتولى أخطاءه قسم التصحيح اللغوى، فيضاف دقائق لجمعها ورصها فى مستطيل الصفحة التي تنتظر موافقة التصحيح والطبع، فحرصنا على توضيح خطوطنا خاصة الحروف الملتبسة (عين - غين مثلا) ورسم المصطلحات والترجمات كان هناك عمال جمع مخصصين لكباركتابنا أصحاب الخطوط الصعبة.. وواصلنا مع الكمبيوتر في تغيرات النقل من جهاز لآخر ومن نوع خط لغيره.
ومن دروسه التي لم ننسها في حياتنا المهنية :
- غير مسموح للصحفى أن يقول ما أعرفش - ما قدرتش - ما لقيتش وتبادرلمعرفة ما لا تعرفه والوصول للمطلوب وتنفذ الموضوع مهما كانت المصاعب.
- تعامل مع صحيفتك ومجلتك وموضوعات زملائك كأنها لك، لترفع من شأنها ومن اسمك بها.
- نفذ أرشيفك الشخصي لموضوعاتك المنشورة تساعدك في تتبعك لتطورات الأحداث وتجميع لكتاباتك التي لن يهتم بها أحد مثلك.
- درج أسود مغلق على يسار مكتبك لوثائق سلبية ضد مصادرك قد لا يتسع المجال لنشرها الآن وقد تحتاج نشرها يوما.
- سؤال امتحان نهاية العام .. ما هو مانشيت العنوان الرئيسي لصحف اليوم، فنحرص على قراءتها يوميا
- لكل تحقيق صحفى خطه .. في التنفيذ والكتابة... وتحديد مصدر معلوماتك الرئيسي كتاب .. التحقيق الصحفي
- رئيس التحرير الشاطر .. تعمل صحيفته في غيابه كأنه موجود (فسرتها، بتنفيذ موضوعاتي دون إشغال رؤسائي بتفاصيلي.. أسلمه كتابة وصورًا)
- ليس من حقك جعل إنسان في وضع اتهام ولو 24 ساعة هي الفارق بين طبعة جريدة بها خبر إدانته وطبعة اليوم التالي بالتأكد من براءته. قاوم رغبة السبق الصحفى لصالح دقة معلومتك وتكلفنا الكثير من الجهد.
- ادخل أي مكان لعملك بثقة بيتك لا تتلفت ولا تستفسر إلا وأنت في الداخل (واقعة زميلنا أحمد عثمان قسم إذاعة وتليفزيون من ميت أبو الكوم قرية الرئيس السادات ويقضى بها بعض أيام الصيف فتأنق ووجده الأستاذ تحسين بشير السكرتير الصحفى للرئيس واقفا أمامه يطلب حوارا مع الرئيس فذهل كيف دخلت هنا رغم إجراءات أمن الرئاسة وتأكدوا من هويته بالاتصال بالأستاذ جلال وأعجبوا بجراءته واتفقوا على حوار لصوت الجامعة نشر بالتزامن فى الصحف اليومية الثلاث أجراه الزميلان النجمان عماد أديب وعمرو عبدالسميع.
- أنت صاحب اليد العليا على المصدر فلولا ذهابك له والكتابة عن نشاطه ما درى به أحد.
- خبر بأن الرئيس السادات من هليكوبتر فوق الصحراء الغربية يأمر بحفر بئر بترول في منطقة ما .. يصحح الصياغة بأن الرئيس وافق على تقريرالخبراء .. فالرئيس لا يعرف كل شيء.
- لا بد من السيطرة على المصدر بأن تكون الأعلى، بمعلوماتك وذكاء أسئلتك وقوة إدارتك للحوار
ولاينسى محمد علي السيد كثيرا من تفاصيل تلك السنوات الذهبية ابتدأء من د. عبد الملك عودة.. عميد الكلية .. ودرس د. خليل صابات أستاذ الصحافة تأييده لوجهة نظر الرئيس السادات بتوزيع المؤسسات الصحفية أهرام - أخبار اليوم - الجمهورية) على الأحزاب السياسية الثلاثة الناشئة منتصف السبعينيات ثم ما طرحه أستاذنا أحمد بهاء الدين من جعلها مؤسسات قومية وتتولى الأحزاب إصدار جرائد جديدة برؤيتها وأسلوبها وحريتها وقبول. د. صابات للرأى الوجيه الجديد وأعتبر مقالا بالأهرام صباح الأحد بديل محاضرته. وتعلمنا شجاعة التنازل عن الرأى عند ظهور الأصح وتقوينا برأى بهاء الدين الذي بمجرد مقال غير وجهة نظر رئيس الدولة .. الشجاع أيضا في قبوله قوة حجة أستاذنا بهاء الدين.
- د. جيهان رشتي أستاذ الإعلام .. نظرية الاتصال حوار مستمر بين راسل ومرسل ورسالة ومتابعة رب الفعل ولا بد من تأكيد حسن وصول المعنى بين الجميع بتدقيق الرسالة.
- د. مختار التهامي.. تحليل مضمون الخبر لحسم موقفك الإعلامى سياسيا ولفظيا .. من شاب فلسطيني فجر نفسه بمقهى إسرائيلي. هل تكتبه شهيدًا بالرأي الفلسطيني .. أم إرهابيا بالقول الإسرائيلي أم انتحاريا حسب إذاعة البي بي سي البريطانية أم استشهاديا برأى الإعلام . الإيراني
- د. حامد ربيع .. ودراسة الطابع القومي للشخصية المصرية فيقرب مسافات التعامل الميداني مع الناس في الحواري والشوارع والقرى والمدن.
- د. بطرس غالى .. أستاذ السياسة أمين عام الأمم المتحدة (92 - 1997) .. الاهتمام بأفريقيا مجالنا السياسي الحيوى.
- د. إمام عبد الفتاح إمام (أستاذ الفلسفة) أرتدى قلنسوته .. بتخيل ارتداء غطاء رأس الطرف الآخر لتفكر بعقله وترى بعيونه فتفهم مبرراته ودوافعه لتصل لرأى منطقى محايد.
- التعميم الخاطئ أهم وأخطر سمات رجل الشارع العادي فتحسب في خبر عن تصرف أخلاقي لفنان يفسره بانفلاتهم الأخلاقي أو فساد مسئول أوسیاسی فيراهم جميعا منحرفين
- د. حسن حنفى أستاذ الفلسفة .. ثلاثة أسئلة فقط في الامتحان تجيب عن اثنين لبتر تردد .
الأسئلة..تعامل مع مادتی بلا خوف .. الراسب عندي تقديره مقبول (هههه)
- د. عواطف عبد الرحمن .. والمبادرة بأبحاث تدخلنا مكتبات السفارات العربية والأجنبية والمنظمات الدولية ليتسع مجال معرفة ممنهجة وشجاعة على الأماكن
- د. إجلال خليفة .. تنصحنا بالجلوس في المقاهي الشعبية نستمع لكلام الناس ونرصد النكتة المصرية التي تكشف ما تحت سطح وجدان المصريين. ..
وفي كتابه الجديد :الحفرعلى خشب الكافيه يروى محمد علي السيد ماتعلمه خلال عمله بمؤسسة أخبار اليوم ومن الأساتذة الكبار في مهنة البحث عن المتاعب قائلا : موسى صبرى رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم متأنقا ببدلة كتان فرنسي شديدة البياض في غرف التوضيب المشبعة بالحبر الأسود يمناه على الحات بقلم شيك ويسراه بسيجارته الأجنبية على منضـ التجهيز لا يشغله إلا دقة وسرعة الشغل قبل المو المقدس لدوران المطبعة وأنا مرعوب على البدلة
- يناقش اجتماع التحرير فى حرف جر بموضوع أربع صفحات من حجم آخر ساعة القديم (4آلاف كلمة)
- بلاش المصادر الموضة (المتكررة السهلة) ابحثووقدموا وجوها جديدة.
- اشرح فكرتك للمصور ليلتقط صورا معبرة فهونصف عملك.
- حاوروا الأستاذ فلان واقرأوا كتاب كذا واحصلواعلى الدراسة الهامة ويتابعنا في الاجتماع التالي.
- ينزل بنفسه لتغطية حادثة كبيرة يشارك كل أعمار وخبرات الصحفيين لا يبالى إلا بتفرد عمله.
- إعلانه منتصرا يوم موافقة مجلس الإدارة على إلغاء التوقيع لبعد 15 سنة خبرة فهي تكفى ليصبح عمله ومسئولياته. الصحفى جزءًا من نسيج المؤسسة ويعرف طبيعة عمله ومسئوليته
- ألا يترك الصحفى المؤسسة إلا بالوفاة أو بناء على طلبه، فالصحفى تتوهج خبرته مع الأيام.
- وجدي قنديل رئيس تحرير مجلة آخر ساعة. تهتم الصحف اليومية بمشاكل الأرز والمكرونة والعدس والبصل ولا بد من تغطيتها في المجلة الأسبوعية فينبهنا أنها تتجمع في طبق الكشرى (من أجمل موضوعاتي). وكيف نغطى حدثا وقع عقب طبع المجلة ننشره في العدد التالى بعد عشرة أيام، بالبحث عن المعلومات والوقائع التي تصمد هذه المدة، (وهو أمر لو تعلمون عظيم).
- - لا تنتظر أن يوجهك أحد في عملك نفذ بمسئوليتك كأحد أركان المجلة.
- مصطفی شردی (مدير تحرير آخر ساعة): الموضوع الصحفي يخرج من يدك كأفضل مايكون وتسلمه وتنتهي سلطتك عليه
- فاروق الطويل:أعد قراءة مادة موضوعك قبل النوم يرتبها عقلك تستيقظ وتكتب بسهولة وصفاء
- حامد سليمان:لاتكرر اللفظ في الموضوع إلا لضرورة قصوى وابحث عن مرادف مناسب
- الفنان العالمي كنعان المستشار الفني لآخر ساعة:اعمل ماعليك بجد وإخلاص وبكرة الناس افهم وتقدر
- يوسف إدريس:لاتهتم إلا بالقارئ الذكي الذي يفهم مابين سطورك
- صلاح حافظ( روز اليوسف) :وقد تأكدت من كفاءتك الصحفية أصبح عليك مسئولية احترام اسمك لاتضع إلا على مايستحق
- محمد حسنين هيكل:تقطيع الفقرة إلى جمل مكثفة سريعة تختص كل منها بكشف وتوضيح نقطة واحدة تكون مع مثيلاتها بنيانا واضحا (هادئ النفس للحدث)
- مصطفى أمين:سلاسة الاستحواذ على ذهن القارئ وسط أي ضجيج
- صلاح عيسى:توثيق المعلومة
نصف قرن من عمر كلية إعلام القاهرة، يرصد الكاتب ما تلقاه من علومها خارطة طريق للصحفي النابه وفي كتابه الذي صدر عن دار المعارف العريقة ضمن سلسلة (اقرأ) يتحدث عن الرئيس محمد أنورالسادات كاتبا صحفيا متمرسا بجريدة الجمهورية و يكشف عمق ثقافته وخبرته السياسية قبل17سنه من منصب رئيس الجمهورية .. وولع "القاموس الجغرافى لمصر" للعبقرى محمد بك رمزى بأصول أسماء المحافظات والمدن والقرى والنجوع واكتشاف مقام سيدى مسلمة بن مخلد بالفسطاط ونبضات قلب الشباب محفورة على خشب منضدة "كافيه"ورحلة إلى "كهف الألباستر " ببني سويف ومغامرة النزول إلى عمق 70 م ونبضة فن ونغم فى سينما داود عبد السيد و موسيقى علي إسماعيل.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)